١ الرقية الشرعية كاملة لعلاج السحر والمس والعين والحسد
ويقول الشيخ ابن العثيمين- رحمه الله- شارحا قول صاحب كتاب (زاد المستقنع) -أبو النَّجا موسى الحجاوي-
أحد تمارين الذراعين بالدمبلز والتي يمكن ممارستها من خلال الوقوف مباعدًا القدمين بعرض الكتفين. احمل الدمبلز باليدين مع ملامسة الأوزان الفخذين من here الأمام .
اسم من الرقي يقال رقى الراقي المريض يرقيه. قال ابن الأثير: الرقية العوذة التي يرقى بها صاحب الآفة كالحمى والصرع وغير ذلك من الآفات لأنه يعاذ بها، ومنه قوله تعالى: “وقِيلَ مَنْ رَاق”، أي من يرقيه، تنبيهًا على أنه لا راقي يرقيه فيحميه، ورقيته رقية، أي عوذته بالله، والاسم الرقيا، والمرأة رقية، والجمع: رقى.
قوة الذراعين ليست ضرورية فقط للشكل الخارجي وإنما للقيام بالعديد من النشاطات اليومية كالسحب والحمل والدفع والرفع.
ثانياً: رقية عادية لا تستند إلى نص شرعي، ويدخل في ذلك مطلق الدعاء، وما يستخدمه بعض الناس من أعشاب أو نباتات مجربة، وهذا جائز ما لم يكن فيه شرك أو مخالفة شرعية لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «اعرضوا على رقاكم، لا بأس بالرقى ما لم يكن فيه شرك»، وقوله: «من استطاع أن ينفع أخاه فليفعل» (رواهما مسلم)، ويدخل في هذا القسم ما يستخدمه الأطباء من أدوية وعقاقير ثبت بالتجربة نفعها.
قسم خاص بالآيات المختارة للرقية وهذا الاختيار من باب قوله تعالى: "وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين" كما أنّ فتاوى العلماء في هذا الشأن بجواز تحديد واختيار بعض الآيات للرقية حسب الحالات والأمراض. وكما قال ابن القيم: [فالقرآن هو الشفاء التام من جميع الأمراض القلبية والبدنية وأمراض الدنيا والآخرة وما كلّ أحد يؤهل ولا يوفق للاستشفاء به، … إلى أن قال .
- اتُهمت ساليس في هنغاريا بمحاولة الاعتداء وبأنها جزء من منظمة إجرامية يسارية متطرفة.
معنى الرقية في أصل الفعل رقى من الرقى والترقي وهو الصعود والارتفاع، ورقأ بالهمز أي سكن وارتفع، وكأن الرقية ما يزول به المرض ويرتفع، ويسكن به الألم، والرقية هي العوذة بمعنى اللجوء لمن يحتمي به" (لسان العرب).
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم من همزه ونفخه ونفثه، بسم الله الرحمان الرحيم
قوله تعالى: وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ* إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنزَلَ اللّهُ مِنَ السَّمَاء مِن مَّاء فَأَحْيَا بِهِ الأرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَآبَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخِّرِ بَيْنَ السَّمَاء وَالأَرْضِ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ .[٨]
قال العظيم آبادي رحمه الله في "عون المعبود شرح سنن أبي داود": (وَصَبَّهُ عَلَيْهِ): أَيْ وَصَبَّ ذَلِكَ التُّرَاب الْمَخْلُوط بِالْمَاءِ على ثَابِت بْن قَيْس. وَالْمَعْنَى: أَيْ: جَعَلَ الْمَاء فِي فِيهِ، ثُمَّ رَمَى بِالْمَاءِ عَلَى التُّرَاب، ثُمَّ صَبَّ ذَلِكَ التُّرَاب الْمَخْلُوط بِالْمَاءِ عَلَى ثَابِت بْن قَيْس.
الجمع بين رواية «لا يرقون» وبين فعل النبي صلى الله عليه وسلم
هل يُترك العلاج النفسي ويُكتفي بالرقية ولو ساءت الحالة ؟